دائما أنشوف في المسلسلات الإحتفال بعيد الميلاد و واحد جايب (السندل أوالقنديربمعني الشمعة)ينفخوووو ويصفقوولو كاملين وسنة حلوة ياجمييييييل علي أنه كمل سنه من عمرو
ومناسبة مفرحة بالنسبالنا نحن ذ النوع مااانوحلو فيه بيه ألي ماهو من عاداتنا ولانعرفوه ماهو فالنا والناس ألولة كانت أتمور أخلاقتها ألا بالكوارث:عاااام الجفاف! عااااام الموت الكحلة ! عاااام مغدى الحيوان! عااااام طيحت علينا لعدو! وطبعا ذيك المناسبات لايرد بيها ولاداعي لتذكرها؛
وحاليا ماهوفالنا مانعرفو أينت أخلقنا ألوالدة يطول أعمرها ناسية أينت أخلق عندها ذ (الحادث بوعشرين أظفر) والأوراق الثبوتية فيهما 31/12(معناها ألا موت فغب أينت أخلاقة؟).
بالنسبالي نعرف أينت أخلاقة ونتصورو كيف القصص : (كان الجو صحوا والسماء صاااافية والطيورتغني والبقر والغنم يأكل وجديان ترصف ومشبوح أطبل بي ألي أخلقت)لكن حسب ألي بلغني من مصادر مقربة وأتمني أنها تكون غير موثوقة أنها كانت كااارثة بي ألي طفلة!!!ولابعدن خاط بلاغ بعنوان:(أصل أتواسي الطفلة لطم من أخلاقتها) ومفاده :الآ الحمد لله كاع علي السلامة الأهل والأقارب والأمر أمر خير وعذرا علي الخطأ الفني لاراد لقضاء الله.
ومرة باااط نذكر عيد ميلادي ونفرح وكنت محرجة خايفة لاأنعود أنحامر أنصارى ولا شمن ذ ألخلق ألي مستحرف إلين قرأت أن الرسول(ص) كان يصوم يوم أخلاقته قلت :أيوه لباس مايخصر شيء حد أفرح بينو أمع راسو بيوم أخلاقته وعدلها وقفة أشوف :
هو كاع شحصل السنة ألي فاتت؟
وشعدل من شيء صالح يزيد منه وشيء خاسر يعس منه؟؛
ويكانو راضي عن راصو؟
وشنهي مشاريعو المستقبلية؟
يكانوقرر أخيرا يعدل نقلة نوعية في حياتو ودير عينيه مكان وذنيه أياك أشوف في إتجاهين بدل النظرة الأحادية ألي كانت عندو؟ ويجمع وذنيه في جهة وحدة أياك يحدد هدف حياته؛وشوف يكان أيديه كافيين ولا إركب أيد أخرى في (كاشوشو) أياك يكمل الوسائل ألي توصلو لتحقيق هدفه؟؛و يركب (قرون إستشعار) أياك يتوقع مستقبل أفضل ويحاول يوصلو
عموما نعرف أنه إلعاد الواحد ما أحتفل بعيد ميلادو ولاهي واجعة بيه ألي ماقدم شيء لا لنفسه ولا للإنسانية يجب إعدل شيء في حياته مهم يذكر بيه أياك يحتفل بعيد ميلاد وفاته علي الأقل.(ساعتها أيعود هوألي أشعل الشمعة وغيرو هو ألي لاهي ينفخها بيه ألي هو يعود أنفخ شور قبره والرحمة والغفران.....وتصفيييييق في القاعة سابق يموت باااط).
هذا هو ألي فكرت فعيد ميلاد ذي الروح