كنت أفكربجامعة نواكشوط آخر مرة جيتها كنت نكبظ متريزي ماعطاوهالي وقالولي مانه صياب ظرك سلمت أمري لمولانه وقلت ماهوفالهم يبيعوها كيف المرة الفايتة ولتهيت أنخرص النشوف شطر عاجبي ماشفت حد نعرفو قلت فنفسي يرحم من شافني ومات...دخلت مدرج سنة الأولي نشوف كاع ذهو مزاله فيه الجمايع وسكاريت والشويبات والعيل والدنيا ألا تشعشيع ولستاذ فوادي وحدو تذكرت عنا كان إلين يدخل علينا أستاذ نقولولو سب! سب! سب! يالمش! ولستاذ ألايحكها فجلو نذكر أستاذ خبطو عليه 'بيتال' (الألعاب الناريه) ساعتها شكينا عنها ماس فالكهرباء لكن الأستاذ كمل حصة القانون والصبح جاب الحرص الجامعي وما أدراك مالحرس الجامعي كهلين واحد منهم يظلع من رجله وذاك النهار ماجاو طلابت الصدقة ألي كانو يقعدو فالصف الأمامي طبعا أذكر منهم ولافخر 'المخطار عشرين' لأنه متخصص في طلبة عشرين أوقية وأيضا طفيل سغير أيدو محروقة يطلب الصدقة ويشري شوكولا ويجي يكعد حذانا ونطلبوه وياب يحظرنا.....تذكرت كان فم أستاذ يتانتي الشويبات ولاتسلك منه وحدة في الشفهي ماهو إلين تعطيه راندفو ورقمها وإلين تهرب عليه يمشكلها....تذكرت المظاهرات وآخر مرة تدخلو علينا الشرطة ودبزو التلاميد إلين ذاك وأنا تروغت فالدوشات طبعا الدوشات ظرك عاد فيهم جانب للنساء وواحد لرجال تقدم جيد ذيك الساعة كانو مشتركين أح أتفووو ذكريات خامرة فالجانب آسفة..... طبعا هناك قلعة أسمها المطعم الجامعي الصبور فقط وقوي البنية يستطيع الحصول علي وجبه بعد مبارات من 'الركبي' بدون حكم مزالت بياعت تكت '' ورقة لدخول المطعم ترن فأذني تكت مية تكت ميه أعجلو سابك يفرق لغد تكت تكت تذكرت برسات أول الشهر فرحنا حت مرة المحاسب معانة شويبة زوينة ومتخيمة قالها تعطيه رقمها أبات قام وعطاها توقع قبل ما يعطيها شيء وقالها مانعطيك شيء امسيكين كامت تبكي وجاو العيل وكالولها خلينا انبطوهلك أبات وأنتي الأمر علي خير....هيه لايقول حد ذ شنهو فالجامعة تعلمنا التعايش مع المصايب وأن الأستاذ يقف أمام مدرج ويقول ينسخكم مشينكم! وهو أمر تتعلمه فالأسبوع الأول ذهب للمدرج الذي أقمنا فيه حفلة تخرجنا طبعا من تحت أيدينا ونادينه العميد والأساتذة وضحكناهم بسكتشات زوينة العميد مايضحك بيه ألي ماهو كدنا وناقشنا مسألة بطالة الخريجين وجننا روسنا بكلمات تعلمناها من الجزيرة ونعتنا عنا مثقفين وصفقولنا مانعرف علاش كانو علي تخرجنا وستراحو من عياطنا؟ ولا علي الندوية؟ وركصو الشباب علي أغنية وحياة قلبي وأفراحو....وتوادعنا وشويبات فم حساسا بكاو وجاوهم عيل يسكتوهم مايعرف حد يكد يعود تخرجوا من الكلية أياك يدخلو مدرسة الحب... جو كان عاطفي وزوين ومن وراها مانجي ونطلب شهادتي ما قالولي رجعي بعد يومين ولا أسبوع المهم الجامعة ماتغيرت حت ألاهي هي وعمالها وعميدها فثبات ونبات ويدخلوها أولاد وبنات أحلام أنثي
الأحد، فبراير 14، 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق